تلجأ (وجدان) لقرية هربًا من ظلم والدها، وتتغلغل بذكائها وتصل لمختار القرية (غيث) وأخيه (حمزة)، ومع تطور الأحداث يحاول (غيث) الهروب من المؤامرات التي تحاك له، بينما يكون لـ(وجدان) دور كبير في تغيير حياة أهل القرية.
تلجأ (وجدان) لقرية هربًا من ظلم والدها، وتتغلغل بذكائها وتصل لمختار القرية (غيث) وأخيه (حمزة)، ومع تطور الأحداث يحاول (غيث) الهروب من المؤامرات التي تحاك له، بينما يكون لـ(وجدان) دور كبير في تغيير حياة أهل القرية.