تدور احداث قصة الفيلم حول آمبي دوبلير سابق في مجال السينما، يعيش مع ابنه وأسرته في قرة صغيرة بعد تقاعده من العمل في السينما، وبعد مناقشة حامية، يترك آمبي منزله بحثًا عن حبه الضائع نانديني، وحينما يتقابل الاثنان، تدعوه للغداء في منزلها وتجمع شمله مع ابنه وحفيده