بعد عدة سنوات من الوفاة المأساوية لفتاة صغيرة، وصانع دمية وزوجته ترحب راهبة وعدة فتيات من دار الأيتام أغلقت في وطنهم، ليصبح قريبا هدفا لصانع الدمية يمتلكها الخلق انابيل.
بعد عدة سنوات من الوفاة المأساوية لفتاة صغيرة، وصانع دمية وزوجته ترحب راهبة وعدة فتيات من دار الأيتام أغلقت في وطنهم، ليصبح قريبا هدفا لصانع الدمية يمتلكها الخلق انابيل.