في بلدة نيو مكسيكو صغيرة، فتاة في المدرسة الثانوية يبلغ من العمر 17 عاما فقط حصلت على رخصة قيادة بلدها يحصل في بلدها لأول مرة حاجز بندر، وتبادل ببراءة لها المعلومات الشخصية مع شخص غريب اعتذاره. في وقت لاحق من تلك الليلة العاصفة، وقالت انها انضمت في بلدها مقفر منزل في الضواحي من قبل اثنين من صديقاتها المدرسة الذين يحاولون قصارى جهدهم لجعل ليلة منه، إلا أن يزوره الغريب أنها سلمت عن طيب خاطر كل المعلومات لها - ل مرعبه وسفاح الغريب الذي يطارد ميل لا تنتهي من الطرق والشوارع مع سيارته الصدئة القديمة في البلاد، يبحثون بجوع لضحيته المطمئنين المقبلة.