في عام 1982، أندريه Bamberski يتعلم عن وفاة ابنته البالغة من العمر 14 عاما، Kalinka، بينما كانت في عطلة مع والدتها وزوج الأم في ألمانيا. واقتناعا منها بأن الموت Kalinka كان ليس من قبيل الصدفة، Bamberski يبدأ التحقيق. يرفع تقرير التشريح فاشلة له الشكوك ويؤدي به إلى اتهام زوج الأم Kalinka، الدكتور ديتر Krombach، والقاتل. غير قادر على توجيه الاتهام Krombach في ألمانيا، ومحاولات Bamberski أن تأخذ المحاكمة إلى فرنسا، حيث انه سوف يكرس حياته للعدالة Kalinka وحبس Krombach.