تعيش أسرة ساهاي في فقر شديد، لدرجة أنهم لم يستطيعوا دفع التكلفة الشهرية للكهرباء، ولا يوجد أمامهم سوى بيع إرثهم أو أن يصبح منزلهم تحت تصرف أحد صانعي الأفلام . يقوم الابن الأكبر مضطراً بإجراءات تسليم منزلهم إلى المحكمة لتصبح تحت تصرفهم، ولكنه أثناء ذلك يصاب بصدمة ويتم نقله إلى المستشفى