يدخل الفيلم في عالم سوق الجمعة الذي يرتاده الفقراء كل أسبوع، والارتحال مع التجار المتواجدين وحياتهم الشخصية وتعاملاتهم مع الزبائن، ويمتزج بقصة مأساوية يسعى فيها عضو إحدى الجماعات الإرهابية يُدعى (مالك) إلى وضع قنبلة وسط الأهالي في السوق لتفجيره، وذلك بعد أن يُوهم (سيد خرطوش) بأنه تاجر أنتيكات