فى كل نهاية شهر, تذهب (تامي) وهي مدمنة الكحول للجسر مهددة إبنتها (كاثرين) بالانتحار ولكنها تتراجع عن هذا سريعًا وبعد فترة يتم تشخيص (تامي) بالسرطان وانها بالمرحة الاخيرة لتضطر (كاثرين) الانتقال لمنزل والدتها للأعتناء بها على الجانب الاخر هناك منتجة البرامج التلفزيونية والقصص المأسوية (إيلاينا) تريد من (كاثرين) أن تنشر قصة حياتها لتصبح (كاثرين) عالقة بين التضيحة والبقاء بجانب والدتتها او بيع قصتها وعرضها على برامج التلفاز وتصبح أمام قرار ما إذا كانت الحياة ستكون أفضل بدون والدتها حقا