قصة تقشعر لها الأبدان من صبي أمريكي شاب يعيش في فرنسا في عام 1918 الذي يعمل لحساب الحكومة الامريكية على إنشاء معاهدة فرساي الأب. ما كان شهود يساعد على العفن معتقداته - ونحن نشهد ولادة مرعبة الأنا.
قصة تقشعر لها الأبدان من صبي أمريكي شاب يعيش في فرنسا في عام 1918 الذي يعمل لحساب الحكومة الامريكية على إنشاء معاهدة فرساي الأب. ما كان شهود يساعد على العفن معتقداته - ونحن نشهد ولادة مرعبة الأنا.