اثنين من الجنود الشباب، بارتل ومورفي، انتقل أهوال الحرب في العراق تحت قيادة الرقيب الاسترليني كبار السن، والمضطربة. كل حين، وتعرض للتعذيب من قبل بارتل بوعد قطعه على نفسه لأمه مورفي قبل نشرها.
اثنين من الجنود الشباب، بارتل ومورفي، انتقل أهوال الحرب في العراق تحت قيادة الرقيب الاسترليني كبار السن، والمضطربة. كل حين، وتعرض للتعذيب من قبل بارتل بوعد قطعه على نفسه لأمه مورفي قبل نشرها.