حريق من صنع الإنسان يترك ضواحي الخلود التي كانت ذات يوم تتحول إلى أنقاض. انبثقت من الرماد، ثمة ربة منزل أمضت شهورًا مختبئة بمفردها في قبو تحت الأرض، حيث تظل باحثة عن أسرتها المفقودة
حريق من صنع الإنسان يترك ضواحي الخلود التي كانت ذات يوم تتحول إلى أنقاض. انبثقت من الرماد، ثمة ربة منزل أمضت شهورًا مختبئة بمفردها في قبو تحت الأرض، حيث تظل باحثة عن أسرتها المفقودة